دورة حماية المباني السكنية من الكوارث والأزمات

تعتبر حماية المباني السكنية من الكوارث والأزمات من الأولويات لضمان سلامة الأرواح وحماية الممتلكات. تهدف هذه الدورة إلى تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة للتعامل مع الكوارث والأزمات التي تهدد المباني السكنية، مع التركيز على الوقاية، إدارة الأزمات، وإعادة التأهيل بعد الكوارث.

أهداف الدورة

• التعرف على مفهوم الكارثة وأنواعها المختلفة وطرق الوقاية منها.
• تعلم كيفية تقدير المخاطر وتحديد مصادر الكارثة المحتملة.
• اكتساب تقنيات إدارة الكوارث والأزمات، من الوقاية إلى إعادة التأهيل.
• فهم كيفية إعداد خطط التأهب والاستعداد لمواجهة الكوارث في المباني السكنية.
• تطوير مهارات التعامل مع المخاطر الناتجة عن الحريق، تسرب المياه، والكهرباء.
• تعزيز الفهم بمراحل الأزمات وكيفية التصرف في كل مرحلة.

الفئة المستهدفة

• مهندسو الصيانة في المباني السكنية.
• مسؤولو الأمن والسلامة في القطاعين العام والخاص.
• المهندسون والمشرفون وأفراد الأمن والسلامة.
• العاملون في مجال السلامة والصحة المهنية والمهتمون بحماية المباني والمنشآت.

محاور الدورة التدريبية

• تعريف الكوارث التي تهدد المباني السكنية وأنواعها والوقاية منها.
• تقدير المخاطر وتحديد مصادر الكارثة المحتملة.
• المخاطر الناجمة عن اشتعال النيران وكيفية الوقاية من الحرائق المدمرة.
• التعامل مع المخاطر الناتجة عن تسرب المياه داخل وخارج المباني.
• إدارة المخاطر المرتبطة بالكهرباء في المباني السكنية.
• تقييم إجراءات سرعة الاستجابة للكارثة.
• إعداد خطة تأهب واستعداد شاملة للمباني السكنية.
• الوقاية والحماية وإدارة مخاطر الكوارث بفعالية.
• التعرف على معدات الطوارئ والإمدادات الاحتياطية التي يجب توفرها في المباني السكنية.
• وضع خطة للوقاية من المخاطر والاستعداد للتدخل السريع.
• التعرف على أساليب عمليات الإنقاذ وإعادة التأهيل للمباني المتضررة.

نتائج الدورة

بعد الانتهاء من الدورة، سيكون المتدربون قادرين على:

• تقدير المخاطر ووضع خطط فعالة لمواجهة الكوارث والأزمات.
• تطوير استراتيجيات وقائية لحماية المباني السكنية من مختلف الكوارث.
• إدارة الأزمات بكفاءة، بدءًا من التخطيط المسبق وحتى استعادة المباني لوضعها الطبيعي.
• تعزيز جاهزية المباني السكنية للتعامل مع الكوارث باستخدام المعدات والإمدادات الاحتياطية.
• تنفيذ عمليات إنقاذ وإعادة تأهيل وفقًا للمعايير الدولية.